رسالة أخوتي الصغار قبل بدء مشواري مع غربتي !!
فهذه الرسالة قد تمت ملاحظتها و مشاهدتها في تاريخ حقاً لم أحبه أبداً ، في الربع الأخير من عام 2011، ولكن كانت بداية الطريق نحوَ الإبداع!! بالرغم من جرح الغربة المؤلم. 21-9-2011 مرسلة من : مهند و أسامة و أختي الصغيرة ...!
تمّ استئنافها بعبارة الحبّ و الشوق اللامحدود هيَ : "نغيب و نبعد وللشوق آثار، ندقُّ و نسأل ندور الأخبار، نكتب و نرسل للحلو تذكار ، و أنا أردّ بالمثل!!"
فهذه الرسالة قد تمت ملاحظتها و مشاهدتها في تاريخ حقاً لم أحبه أبداً ، في الربع الأخير من عام 2011، ولكن كانت بداية الطريق نحوَ الإبداع!! بالرغم من جرح الغربة المؤلم. 21-9-2011 مرسلة من : مهند و أسامة و أختي الصغيرة ...!
تمّ استئنافها بعبارة الحبّ و الشوق اللامحدود هيَ : "نغيب و نبعد وللشوق آثار، ندقُّ و نسأل ندور الأخبار، نكتب و نرسل للحلو تذكار ، و أنا أردّ بالمثل!!"
و مضمون الرسالة أيضاً يحوي كلمات الحب و الفرح و الشجب و الاستنكار معاً ..، و لكن هيهات بعد أنْ أصبح الفراق قدراً حتمياً.
و في النهاية الكثير من حروف الصبر و الوداع القاسي المحمول بالحبّ المثقل بالحزن! .
أحنّ إلى أيادهم الدافئة ، و أحنُّ إليهم كما أحنُّ إلى نفسي.
أحنّ إلى أيادهم الدافئة ، و أحنُّ إليهم كما أحنُّ إلى نفسي.
و لكنْ لكلّ نهاية تتبعها بداية ، و لكل غروب شمسٍ ، شروق جديد بشمسٍ مشرقةٍ مع محبة مثقلة بالفرح!!
بإذن الله :)
بإذن الله :)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق